. إن ما يحدث داخل أروقة نظام الحكم بتونس الآن، ينذر بأزمة كبيرة على غرار « أزمة مراكز القوى » بعهد السادات في مصر و كما حدث في تجارب مشابهة في تونس أواسط السبعينات
تُرى من ينتصر هذه المرة؟
فتونس تشهد اليوم مسلسل تكسير العظام وإفساح الساحة لرجل الأعمال الواحد، من خلال الهجوم على كل من شفيق جرايا، وسليم الرياحي ورجل الأعمال و الإعلامي نبيل القروي
فلا ننكر وجود صراعًا داخل النظام الحالي، يهدف إلى تصفية مجموعة من الرموز السياسية و الإقتصادية، وخصة شفيق جرايا و سليم الرياحيي
Aucun commentaire:
Write commentaires